|


خبر الاستقالة وترقب الإعلان يُشعلان الجماهير النصراوية على «إكس»

«قرار تأخر.. أول فرحة.. بيلجم الجميع»

الرياض ـ الرياضية 2024.09.17 | 08:19 pm

أشعل خبر إعلان شركة نادي النصر إنهاء علاقتها التعاقدية مع البرتغالي لويس كاسترو، مدرب الفريق الأول لكرة القدم، الثلاثاء، قناديل الفرح الصفراء، وذلك في موقع التدوينات القصيرة «إكس».
ونال منشور النادي العاصمي، الذي بثَّه في المنصة ذاتها، تفاعلًا تجاوز الـ 1.6 مليون مشاهدة، 9 آلاف رد، 8 آلاف إعجاب، 7 آلاف إعادة نشر، و3 آلاف اقتباس، بعد ساعة واحدة من الإعلان، وقال الكاسبر: «مستحيل الحلم يتحقق يا إخوان قولوا لي التغريدة صحيحة»، وتفاعل معه أبو مبارك بـ: «الحمد لله يا كاسبر إقالته كنها بطولة»، وأضاف مطلق: «أول فرحة لنا هالموسم.. بإذن الله يجي مدرب ويحقق آسيا»، ومثله فهد الذي كتب: «خبر يساوي بطولة اقسم بالله»، وتجاوبت معه لولوة قائلة: «أي والله إنه الخبر المنتظر أخيرًا».
وأشار أراكسي إلى أن قرار الإقالة وإنهاء علاقة كاسترو بالنادي جاء متأخرًا وكتب: «أجل 28 سنة تدريب ولا مرة تمت إقالتك.. قرار تأخر كثيرًا وكان من المفترض يتم بعد نهاية الموسم الماضي، الأهم هو البديل يجب أن يرتقي لطموحات عشاق النصر، الخيارات التدريبية المميزة كثر ومتاحين أمثال توخيل وشميدت وكونسيساو»، ووافقه الرأي ليقيند كاتبًا: «إقالة كاسترو ليس الحل.. الآن وبعد الصبر على هذا المدرب السيئ فنيًّا نحتاج مدربًا يعوضنا مثل كونسيساو، التوقيع مع أي مدرب آخر غير كونسيساو أو توخيل لن يرضي طموح المشجع النصراوي.. نادينا الوحيد بين أندية الكبار الذي يتراجع مستواه وباقي الأندية تتقدم!! طموحنا أكبر من مجرد التوقيع مع أي مدرب»، وردَّ عليه فهد بـ «هذا الخبر بيكون صح لو أنك سامع للجمهور وأقلته بداية فترة التوقف أو حتى الفترة الصيفية».
وعن الأنباء المتداولة بقُرب إعلان نادي النصر تعاقده مع الإيطالي ستيفانو بيولي، مدرب فريق إيه سي ميلان سابقًا، خلفًا لكاسترو، وقال عزيز: «بيوظف بروزوفيتش أفضل توظيف زي يوم كان مع الإنتر»، وخالفه الرأي ثابت كاتبًا: «أسوأ نسخة لبروزوفيتش كانت معاه كان يلعبه صانع ألعاب»، ليتجاوب معه حسين مضيفًا: «بس جيّد نوعًا ما»، ومثله بسام قائلًا: «مدرب ممتاز أتمنى يجي النصر».
وردَّ إيقو على المتشائمين بقدوم بيولي قائلًا: «إن صحّت الأخبار فالله يوفقه معنا إحساسي يقول بيلجم الجميع»، وتفاعل معه علي بـ «خلاص بيوقع من أمس وقبلها وأنا أقول بس يارب ينجح معنا».