|


تفاعل قياسي مع مواجهة البرتغال وفرنسا على منصة «إكس»

«ماتت كرة القدم.. اتركوا رونالدو في المنزل»

الرياض ـ الرياضية 2024.07.06 | 02:24 am

عدَّ مستخدمو موقع التدوينات القصيرة «إكس» أن منتخب البرتغال الأول لكرة القدم لم يستحق الخسارة أمام فرنسا، الجمعة، ضمن ربع نهائي كأس أمم أوروبا الجارية في ألمانيا.
وبلغ التفاعل مع المباراة التي كسبتها الديوك بركلات الترجيح 5ـ3 عقب انتهاء الأشواط الأصلية والإضافية بالتعادل السلبي.
ورأى مغردون أن «سيليساو أوروبا» لم يستحقوا الخروج، من بينهم سعد الذي كتب: «فرنسا لا تستحق الفوز.. البرتغال كانت أفضل.. لكن كرة القدم فيها الحظ ينتصر أحيانًا»، ومثله قال فيرجين: «البرتغال استحقت الفوز أراهن على ذلك».
بينما غرد آخرون أن فرنسا استحقت الفوز والعبور إلى نصف النهائي مثل هاجي الذي علّق: «تهانينا لفرنسا لقد لعبتم بشكل جيد يا أبطال، يمكنكم الفوز بهذه البطولة، استمروا في ذلك»، ومثله كتب عصمان: «البلوز لا يسجلون، لكنهم يفوزون. دعونا نتقدم للأمام.. فقط، حتى النهائي»، ووافقهما الرأي مونكي: «حتى مع الجانب الهجومي الكارثي، تمكنا من البقاء في اللعبة فنحن الخصم النهائي وهذا لا يزال رائعًا»، وكتب سبورتس: «إن مرونة وإصرار الفريق الفرنسي ملهمان حقًا».
وعجَّ موقع التدوينات بانتقادات على الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو، مهاجم النصر، بعد مستوياته في اليورو مثل أوتيس: «لقد ظللت أقول إذا كانت البرتغال تريد الفوز بأي بطولة، فيجب عليها ترك رونالدو في المنزل. الشيء الوحيد الذي يقدمه لهم هو المزيد من التغطية الإعلامية والتعرض.. وهو ما يبدو أنهم يقدرونه في هذه المرحلة أكثر من الفوز فعليًا، فلماذا يلعب 120 دقيقة!؟» واتفق معه جيف: «برونو فرنانديز خارج بينما رونالدو الذي ركض دون تأثير يبقى يخبرك بكل شيء عن من يطلق النار على البرتغال»، وعلَّق بي: «كريستيانو رونالدو يعوق بشدة هذا الفريق البرتغالي إنه لا يستطيع حتى الصيد غير المشروع الآن، وافتقاره إلى الحركة/التنقل يعني أنه يقوم أيضًا بتمديد الدفاعات/يخلق مساحة للآخرين. يجب أن يأتي ديوجو جوتا، وينقل رافائيل لياو مركزيًّا. أضف المزيد من الديناميكية وشخصًا للاستفادة من إبداع برونو فرنانديز/الكرات البينية».
على جانب آخر، حزن محبو الدون على نهاية مشواره في كأس أمم أوروبا حسبما صرح سابقًا أحدهم نافكوس: «ما زلت لا أصدق أن CR7 لم يسجل باليورو ولا أصدق أنني شاهدت للتو مباراة CR7 الأخيرة باليورو. من المحزن رؤيته خارج الملعب، خاصة عندما أراد الفريق بأكمله الفوز، لكنهم لم يتمكنوا من التسجيل. تهانينا لفرنسا، وتهانينا للبرتغال أيضًا!» وكتب سانتي: «ماتت كرة القدم. بالتأكيد جميعنا، مشجعي كرة القدم الجيدين، أردنا أن تتقدم البرتغال. التنافس مع ميسي ممل بالفعل، ومن المحزن للغاية أن هذه كانت آخر بطولة أوروبية لكريستيانو رونالدو».